النيل للمبدعين العرب
جائزة النيل للمبدعين العرب قيمتها خمسمائة ألف جنيه وميدالية ذهبية وتمنح سنويًا لأحد المبدعين العرب فى أى من مجالات الآداب والفنون والعلوم الاجتماعية، وتتولى الترشيح لهذه الجائزة الجهات والهيئات المنصوص عليها. شروط الترشيح:
جائزة النيل للمبدعين العرب قيمتها خمسمائة ألف جنيه وميدالية ذهبية وتمنح سنويًا لأحد المبدعين العرب فى أى من مجالات الآداب والفنون والعلوم الاجتماعية، وتتولى الترشيح لهذه الجائزة الجهات والهيئات المنصوص عليها. شروط الترشيح:
التعريف بالجائزة: أُحدثت جائزة ابن خلدون – سنغور للترجمة سنة 2007، وجاءت فكرة إطلاقها في إطار تنفيذ مشروع شراكة بين المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (ألكسو)، بتونس، والمنظمة الدولية للفرنكوفونية(OIF)، بباريس. حرصت الألكسو
:تعريف الجائزة جائزة أدبية تحمل مباركة خادم الحرمين الشريفين منشؤها سعودي ، وجهتها عربية عالمية، وتستهدف تقدير المبدعين والمبدعات العرب المتميزين في مجال الشعر العربي الفصيح؛ الأصيل بنية المتجدد فكرًا ورؤية، أطلقها صاحب
إيمانًا من مؤسسة عبد الحميد شومان، ذراع البنك العربي للمسؤولية الثقافية والاجتماعية، بأهمية إثراء المحتوى العربي للأطفال، وحرصًا منها على تحفيز الفكر الإبداعي لدى الأطفال وتشجيعهم على القراءة، أطلقت المؤسسة عام 2006 جائزة
اعتزازاً بالأدباء والمفكرين والعلماء العرب، وترسيخاً للأمل المعقود عليهم، وتعظيماً لشأنهم وتكريماً وتشجيعاً لهم للمضي قدماً في سبيل العمل الجاد والهادف للنهوض الفكري بالأمة العربية فقد قرر الشاعر «سلطان بن علي العويس» تأسيس
تأسست جائزة الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية عام 1999، كمؤسسة غير هادفة للربح وذلك بموجب المرسوم السامي الصادر عن المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة،
أطلقت “دار الرافدين” هذه الجائزة عام 2018، وكانت السنة الاولى باسم: دورة محمد خضيّر (القاص العراقي) وهكذا تم اعتماد تقليد، ان تسمى كل دورة بإسم شخصية ثقافية عربية ، فكانت السنة الثانية: دورة
أنشئت جائزة شنقيط بموجب قانون صادر بتاريخ 20 يناير1999. وتهدف إلى مكافأة الموريتانيين والأجانب الذين ساهموا في تعميق البحث في حقول الدراسات الإسلامية العلمية والأدبية والنهوض بها. وتتكون كل جائزة من شهادة تقديرية
الأركانة شجرة فريدة، لا تنبتُ إلا في المغرب، وتحديدًا في منطقة محصورة من جنوب المغرب، بين الأطلس الكبير وحوض ماسة. وهي شجرة تشْبه من بعيد شجرة الزيتون، لكننا عندما نقترب منها تُظهر كونا
انطلاقا من دور الفن والأدب في مساعدة وإعانة الإنسان على تحمل قسوة ولا عدالة الواقع، وقدرتهما من جهة ثانية على كشف ما خلف السلوك الإنساني. إضافة إلى فعلِهما المؤثر، بدرجة أو بأخرى، في