ينظم منتدى الجوائز العربية في السادسة مساء يوم 6 سبتمبر المقبل ندوة بعنوان “الجائزة العربية والطموح إلى العالمية”، عبر منصة زووم، بمشاركة الروائية نجوى بركات (لبنان/ فرنسا)، الشاعر والإعلامي ياسين عدنان ( المغرب)، الكاتب والصحفي سيد محمود ( مصر)، ويديرها الشاعر الدكتور مراد القادري (المغرب).  وتأتي هذه الندوة في ضوء ما شهدته الجوائز العربية خلال العقدين الأخيرين من إنجازات ملحوظة، عكست القناعة الرسمية والمـجتمعية بضرورة تكريم التميز وتقدير الكفاءات التي تثري مدارات الفكر وتغني مدونات الإبداع، وترتقي بالحياة الثقافية والأدبية والعلمية داخل المنطقة العربية، وتخلق تنافسًا محمودا بين العواصم التي تصدر منها هذه الجوائز، التي نجح بعضها في اكتساب البعد العالمي.  وضمن هذا الإطار، تطمح الندوة إلى الإجابة عن السؤال المركزي التالي: كيف يتأتّى بعد العالمية للجوائز العربية؟ وعن أسئلة

الأمين العام لجائزة الطيب صالح للإبداع الروائي، الكاتب والباحث المسرحي والأديب السوداني الأستاذ مجذوب عيدروس ضيف برنامج “الشرق اليوم” مع الإعلامية ماجدة داغر عبر إذاعة الشرق. اللقاء حول إطلاق الدورة الثانية عشرة للجائزة وعن الإصدار الجديد للكاتب “الظواهر المسرحية في السودان (1875- 1900).  

أعلن مجلس أمناء جائزة الطيب صالح العالمية للإبداع الكتابي التي أطلقتها وترعاها شركة زين  عن إنطلاق الدورة الثانية عشرة  للجائزة وفتح باب التقديم اعتباراً من يوم الخميس الأول من يوليو وحتي الثلاثين من سبتمبر 2021  . وناقش اجتماع مجلس الأمناء برئاسة بروفسر علي شمو الصيغة الأخيرة لإعلان فتح باب المشاركات لهذه الدورة ومراجعة شروط كل محور لتحافظ الجائزة علي مكانتها بين الجوائز الإقليمية والعالمية  وعلى السمعة الكبيرة التي إكتسبتها ، وأقر الاجتماع الجدول الزمني للدورة الثانية عشرة . من ناحية أخرى إختار المجلس موضوع ” قصص الأطفال ” ليكون المحور الثالث لهذه الدورة إلى جانب محوري الرواية  والقصة القصيرة ونوقشت شروط المحور الجديد  الذي يدور حول مواضيع  توعية الأطفال بمخاطر الحروب والأوبئة والكوارث الطبيعية ومشاكل التنمر الإلكتروني من خلال السرد

بعد نجاح دورتها الخامسة عشرة في استقطاب أرقام قياسية رغم الظروف الاستثنائية  أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب بمركز أبوظبي للغة العربية التابع لدائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي اليوم عن فتح باب الترشح لدورتها السادسة عشرة بدءاً من شهر يونيو الجاري وحتى الأول من أكتوبر 2021، وجاء ذلك خلال أول اجتماعات الهيئة العلمية للجائزة، برئاسة سعادة الدكتور علي بن تميم رئيس مركز أبوظبي للغة العربية، أمين عام جائزة الشيخ زايد للكتاب، وأعضاء الهيئة العلمية: الأستاذ الدكتور خليل الشيخ من الأردن، الأستاذ يورغن بوز من ألمانيا، الشاعر والباحث سلطان العميمي من دولة الإمارات العربية المتحدة، المترجم الأردني الألماني مصطفى السليمان، البروفيسور فلوريال ساناغستان من فرنسا، الأستاذ الدكتور محمد أبوالفضل بدران من مصر، الأكاديمي الأردني الأمريكي الدكتور خالد المصري، والأستاذ الدكتور محمد الصفراني

يندرجُ هذا العمل ضِمن مشروعٍ شِعري وفنّي، يطلقه بيتُ الشعر في المغرب بهدف إعادة ربط شعرنا المغربي بالفضاء الإبداعي العام وخاصّة الموسيقي والغنائي منه، في استعادةٍ للحظات طيّبة الذكر تعانقَ فيها شعرُنا المغربي (عبد الرفيع جواهري/ إدريس الجاي/ الخمار الكنوني/ حسن المفتي / أحمد الطيب لعلج/ علي الحداني…) بأوتار وألحان (عبد السلام عامر، عبد النبي الجيراري، حسن القدميري…). أثرى الشعراء المغاربة المتن الشعري للأغنية المغربية، فقد منحُوها قصائد تحوّلت، من خلال أوتار مُلحنين مُقتدرين، إلى أغانٍ تتردّدُ على ألسنةِ وشفاهِ الناس في المناسبات والأفراح والأعراس. نجاحٌ ما كان له أنْ يتحقـّق لولا أنّ  هؤلاء الشعراء كتبوا قصائدَهم من داخل تجربتهم الإنسانية وفي أفق الرؤية التي امتلكوها تجاه اللغة والمجتمع والكون وليس تحت الطلب أو إرغامات سوق الغناء. من خلال هذا

   أصدر بيتُ الشعر في المغرب العدد 34 من مجلة “البيت”. تضمّن بابُ “أراضٍ شعريّة”، في هذا العدد الجديد، الجزءَ الأوّل من ملفّ الشعر البرازيليّ الحديث، الذي ضمّ قصائد للشّاعرة: سيسيليا ميريليس، وللشّعراء: مانويل بانديرا، وأوسفالد دي أندرادي، وماريو دي أندرادي، وفينيسيوس دي مورايْس، وليدو إيفو. كما ضمّ البابُ قصائدَ لكلّ من الشاعر السوري فراس سليمان، والشاعر المصري محمد رضا، والشعراء المغاربة: حسن نجمي وهاشمي الصالحي، ولطيفة المسكيني، وعبد اللطيف السخيري. أمّا باب “مؤانسات الشعريّ”، فتضمّن المقالات التالية: “قراءة الفردوس” لأمبرطو إيكو، و”الحمّالون” لعبد الفتاح كيليطو، و”الشعريّ والأوطوبيوغرافي عند شربل داغر” لعبد الدين حمروش. وخصّصت المجلّة باب “مقيمون في البيت” للشّاعر الإيطالي جوزيبي أليتي، بنشر مجموعته الشعريّة “المنحطّون” كاملة. جدير بالذكر أنّ مجلة “البيت” التي يديرها الشاعر حسن نجمي ويرأس